المدرسة التفاعلية الإليكترونية
هي تجربة فريدة وحديثة في عالم التعليم الحديث تدعم عملية التعليم وتخرج بالطالب من أسلوب التلقين إلى أسلوب التطور الإبداعي والتفاعل وتنمية المهارات. وتتميز هذه المدرسة بأنها تستطيع أن تقدم للطالب مالا تستطيع أي مدرسة عادية تقديمه سواء كان هذا على النطاق المعرفي أو التقني أو الشخصي للطالب فهي تسعى إلى تطور مهاري وعقلي وجسدي وفكري بالطالب وذلك عن طريق استخدام أحدث الوسائل المتاحة حاليًا في عالم التقنية، كما تستخدم أساليب وأدوات تعليمية جديدة لا تستطيع المدرسة العادية محاكاتها.
مستخدمو المدرسة التفاعلية الإليكترونية
• الإدارة العامة للمدرسة
• إدارة الإشراف التربوي.
• المعلمون
• الطلاب
• أولياء الأمور
لماذا المدرسة التفاعلية الإليكترونية؟
• تجاوز قيود المكان والزمان في العملية التعليمية.
• إتاحة الفرصة للطلاب للتفاعل الفوري مع المادة العلمية المقدمة عن طريق المدرسة الإليكترونية
• نشر ثقافة التعلم الذاتي بين الطلاب و التي تمكن من تحسين و تنمية قدرات الطلاب بأقل تكلفة و بأدنى مجهود.
• رفع حس المسؤولية عند الطلاب
• التأكيد على مبدأ المساواة في توزيع الفرص في العملية التعليمية وكسر حاجز الخوف والقلق لدى الطلاب، حيث يستطيع الطالب أن يعبر عن أفكاره ويطرح الأسئلة بدون حرج.
• تخفيض الأعباء الإدارية ( طباعة المقررات / المتابعة / كتابة التقارير ..الخ(
• سهولة مراقبة أداء الطلاب والمدرسين وإصدار التقارير.
• الدقة والعدالة في تقييم أداء الطلاب.
• مراعاة الفروق الفردية لدى الطلاب.
• سهولة البحث والرجوع لأي معلومة في أرشيف المدرسة أو وحدة التخزين.
• إعادة روح المتعة والحماس للعملية التدريبية التي فقدت بين الطلاب بسبب روتين العملية التعليمية التقليدية.